شهد عام 2017 تحدّيات كبيرة فيما يتعلق بانتهاكات حقوق الإنسان في مختلف مناطق العالم. وقد بذل مركز جنيف الدولي للعدالة جهوداً هائلة لإبراز هذه القضايا للمجتمع الدولي والمجتمع المدني والأمم المتحدة. وفيما يلي ملخص لبعض اهم الأنشطة التي اضطلع بها مركز جنيف الدولي لمعالجة هذه القضايا العديدة من أجل إذكاء وعي المجتمع الدولي من اجل تحقيق العدالة للضحايا.

العراق:

قدم مركز جنيف الدولي للعدالة 10 بيانات شفوية و 6 بيانات خطّية عن حالة حقوق الإنسان في العراق. وأبرز حقيقة أن العراقيين محرومون من أبسط احتياجاتهم. كما تم التأكيد على الكيفية التي توالد فيها الإرهاب وانتشر في المنطقة. وان العراقيين ليسوا فقط ضحايا داعش، بل هم أيضاً ضحايا الضربات الجوية المتكرّرة والجرائم العنيفة التي تمارسها القوات الحكومية والميليشيات الموالية لها. ووجّه مركز جنيف الدولي الانتباه أيضاً إلى الظروف المأساوية لمدينة الموصل في العراق، التي شهدت انتهاكاتٍ جسيمة لحقوق الإنسان ثم جرى تدمير المدينة تماماً. ودعا المركز المجتمع الدولي إلى ضمان المساءلة، وأن الضحايا العراقيين يجب أن يحصلوا على تعويضٍ وجبر عن الجرائم والانتهاكات التي يتعرضون لها. وعلاوة على ذلك، أوصى مركز جنيف الدولي بأن تقوم الأمم المتحدة بإنشاء وممارسة آلية رصد للتحقيق في انتهاكات حقوق الإنسان وتحديد هوية كل مرتكب الجريمة.

كما نظّم ندوات تلقي الضوء على الأثار المأساوية على المدنيين في الموصل والمدن الأخرى ومأساة النازحين.

الدورة 36 لمجلس الأمم المتحدّة لحقوق الإنسان المدنيون في النزاعات المسلّحة الموصل تدمير لا تحرير

وفي عام 2017، وجّه المركز أيضا عدّة نداءات عاجلة ورسائل إلى مفوضيّة الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان، وإلى الممثل الخاص للأمين العام المعني بالأطفال في النزاعات المسلحة، وتقارير ورسائل اخرى الى المقرّرين الخاصّين. كما أصدر المركز خلال هذا العام ثلاث تقارير مفصلّة و 9 مقالاتٍ وعدد من البيانات الصحفيّة حول مواضيع مختلفة تتعلق بحالة حقوق الإنسان في العراق.

فلسطين:

خلال جلسات مجلس حقوق الإنسان لعام 2017، قدّم مركز جنيف الدولي للعدالة عدداً من البيانات حول قضية فلسطين المحتلة. منها 8 بيانات شفوية و 15 بياناً خطّيا تناولت انتهاكات حقوق الإنسان التي تحدث يومياً ضدّ الشعب الفلسطيني. ومنها الانشطة الاستيطانية، القوانين التمييزية والقمع العنصري والفصل بين السكّان الفلسطينيين الذين يعيشون تحت التهديد المستمر بالطرد ومصادرة أراضيهم والقيود المفروضة على حرّيتهم في التنقل، والحرمان من الحصول على الموارد الأساسية. كما حثّ المركز المجلس على اتخاذ خطوات فعّالة وعاجلة لحماية الشعب الفلسطيني، ودعا المجتمع الدولي إلى العمل لوقف المستوطنات الإسرائيلية وضمان سلامة الفلسطينيين وأمنهم. وأوصى مركز جنيف الدولي أيضاً مجلس حقوق الإنسان وهيئات الأمم المتحدة المختصة الأخرى باتخاذ جميع التدابير اللازمة لحمل إسرائيل على احترام التزاماتها الدولية ووقف الاحتلال الطويل الأمد، فضلاً عن التوقف عن جميع الانتهاكات الأخرى لحقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرّف.

وفي عام 2017، شارك المركز بتنظيم عدّة ندوات عن الانتهاكات في الأراضي الفلسطينية المحتلّة. كما وجّه نداءاتٍ عاجلة إلى المفوض السامي للأمم المتحدة لحقوق الإنسان، و 4 نداءاتٍ عاجلة إلى المقرّر الخاص المعني بحالة المدافعين عن حقوق الإنسان، ونداء عاجل مع منظمات أخرى إلى الأمين العام للأمم المتحدة، ونداء عاجل إلى المقرّر الخاص المعني بمسألة التعذيب وغيره من ضروب المعاملة أو العقوبة القاسية أو اللاإنسانية أو المهينة.

كما اصدر مركز جنيف الدولي للعدالة اربعة تقارير و 12 مقالاً وبيانا صحفياً حول مواضيع مختلفة تتعلق بالأوضاع في فلسطين المحتلة.

سوريا:

 هي بلد آخر ركز عليه مركز جنيف الدولي للعدالة في عام 2017. وخلال جلسات مجلس حقوق الإنسان التي عُقدت خلال هذا العام، قدّم عدّة بيانات شفوية وخطّية. وفي هذه الحالات، أدان مركز جنيف الدولي جميع الأطراف التي انتهكت القانون الإنساني الدولي والقانون الدولي لحقوق الإنسان وأثارت معاناة لا يمكن تصورها للسكّان المدنيين. كما دعا مركز جنيف الدولي للعدالة الأمم المتحدة إلى اتخاذ تدابير فورية لمنع قوات الأمن والمعارضة وكذلك الميليشيات من انتهاك القانون الدولي لحقوق الإنسان والقانون الدولي لحقوق الإنسان. وحثتّ الحكومة السورية أيضاً على الامتثال لمعايير حقوق الإنسان والقانون الإنساني؛ ولا سيّما وضع حدّ للمحاكمات غير المشروعة والتعذيب والإعدام بإجراءات ٍموجزة للأشخاص المحرومين من حرّيتهم. وشددت البيانات أيضا على الحرمان المتعمد للمساعدات الإنسانية لملايين الناس.

وفي عام 2017، أصدر مركز جنيف الدولي أيضاً تقريراً يقدّم فيه لمحة عامة عن الحرب الأهلية السورية وآثارها على السكان المدنيين. وعلاوة على ذلك، اكدّ المركز أيضا على الحاجة الملّحة إلى اتخاذ إجراءات متضافرة للتعجيل بعملية السلام وتحقيق سلامٍ دائم في البلاد. وخلال هذا العام، أصدر المركز أيضاً مقالاً أعرب فيه عن استيائه من مستوى الوحشية التي وصلت إليها الحرب السورية ويدين بشدّة استخدام الأسلحة الكيميائية مهما كان نوعها ومن اي طرف كان. كما حثّ مركز جنيف الدولي الأمم المتحدة على إيفاد لجنة مستقلة للتحقيق في الوضع على الأرض.

اليمن:

 عام 2017، وخلال جلسات مجلس حقوق الإنسان، ألقى مركز جنيف الدولي للعدالة أربعة بيانات شفوية وقدم 3 بيانات خطيّة عن حالة حقوق الإنسان في اليمن. وفيها أبرز الأزمة الإنسانية الخطيرة في البلاد التي تزداد سوءاً بسبب الكوليرا والمجاعة وعدم توفّر الرعاية الصحيّة والمياه. كما دعا أعضاء المجلس إلى زيادة الضغط على جميع الأطراف لإنهاء الحصار المفروض على اليمن. وفي البيانات المكتوبة، أكدّ المركز أن أطفال اليمن محرومون من حقّهم في التعليم، ودعا جميع أطراف النزاع إلى الامتثال للقانون الإنساني الدولي وضمان حماية الأطفال. كما دعا المركز المجتمع الدولي إلى اتخاذ جميع التدابير اللازمة لوقف انتهاكات الميليشيات الإيرانية والحوثية في اليمن وما تقوم به من عرقلة لأية جهود تهدف الى تحقيق تسوية سلمية. وعلاوة على ذلك، أوصى مركز جنيف الدولي بأن يجري تحقيق مستقل في جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية المرتكبة.

وخلال هذا العام، أصدر المركز أيضاً عدّة مقالات أكدّ فيها على ضرورة أن يركز المجتمع الدولي على حلّ الأسباب الكامنة وراء الصراع والكارثة الإنسانية. كما أعرب ادانته أخذ الرهائن من قبل قوات الحوثيين خاصة بعد اعتقال 41 صحفيا في البلاد.

ايران:

وخلال دورات مجلس حقوق الإنسان لعام 2017، قدم مركز جنيف الدولي للعدالة أيضاً بيانات شفوية و خطيّة بشأن إيران. وفي هذا الصدد، أعرب المركز عن قلقه الشديد إزاء الانتهاكات الخطيرة لحقوق الإنسان التي تنتهجها الحكومة الإيرانية، وبشأن استمرار الاضطهاد وإساءة معاملة الأقليّات العرقية والدينية في إيران. وتناول في هذه البيانات تدخل إيران في شؤون جيرانها سعياً وراء سياسة الهيمنة العسكرية. وشارك المركز في تنظيم حدث جانبي تناول فيه انتهاكات إيران المستمرّة لحقوق الإنسان الأساسية للأقليات العرقية داخل أراضيها ودورها الجيوسياسي السلبي في المنطقة مما يؤثر تأثيراً خطيراً على العلاقات بين الجماعات الإثنية والدينية. وفي عام 2017، أصدر مركز جنيف الدولي أيضاً تقريراً عن انتهاكات حقوق الإنسان في إيران.

قضايا حقوق الإنسان العاجلة انتهاكات ايران لحقوق الشعوب غير الفارسيّة

قراءة على الانترنت أو تحميل التقرير الكامل.

ميانمار

بلد آخر ركّز عليه مركز جنيف الدولي في عام 2017. وخلال دورات مجلس حقوق الإنسان الثلاث التي عُقدت هذا العام، قدّم مركز جنيف الدولي بياناتٍ مكتوبة وصف فيه الانتهاكات الخطيرة ضد جماعة الروهينجا المسلمة. وخلال الدورة السادسة والثلاثين لمجلس حقوق الإنسان، شارك المركز أيضاً في تنظيم ندوة نوقشت فيها الإجراءات التي كان يتوجب ان تتخذها حكومة ميانمار لوقف الفظائع الجماعية ضدّ أقلية الروهينجا وجرى استعراض الانتهاكات الواسعة النطاق التي اُرتكبت ضدّ هذه الجماعة. وألقى المركز بياناً شفوياً في الدورة الاستثنائية السابعة والعشرين لمجلس حقوق الإنسان بشأن حالة حقوق الإنسان في ميانمار. كما أصدر المركز تقريراً مفصلاً تناول التدهور المُقلق لحالة أقليّة الروهينجا، دعا فيه الأمم المتحدة إلى اتخاذ إجراءات عاجلة ضد الانتهاكات الواسعة النطاق والمنهجية التي تصل إلى الإبادة الجماعية وضمان حماية المدنيين وطالب بمساءلة الشركات عبر الوطنية. وخلال عام 2017، أصدر المركز أيضا مقالتين دعا فيهما إلى اتخاذ إجراءٍ من جانب الأمم المتحدة يستند إلى الفصل السابع من الميثاق لاستعادة السلام والأمن في ميانمار وحماية الروهينجا من الإبادة الجماعية، ومقال آخر تناول فيه حالة الروهينجا الناجين.

الدورة 36 لمجلس الأمم المتحدّة لحقوق الإنسان: حقوق الإنسان في ميانمار، تطهير عرقي

قضايا افريقية:

وخلال عام 2017، كان مركز جنيف الدولي للعدالة قلقا أيضا إزاء حالة حقوق الإنسان في جنوب السودان. وعلى وجه أدق، أدلى المركز بـ 3 بياناتٍ شفوية وقدّم بيانين خطيين وصف فيهما العنف الذي يواجهه المدنيون. واوضح كيف تم استهدافهم بشكل عشوائي، والهجوم والقتل على أساس العرق و/أو الولاء. ودعا المركز المجتمع الدولي إلى حماية المدنيين ومحاسبة الجناة.

كما ألقى مركز جنيف الدولي للعدالة بياناً شفويا عن بوروندي، أعرب فيه عن تأييده لاستخدام المنظمات الدولية الإقليمية لتعزيز احترام حقوق الإنسان. وتم تقديم بيان شفوي آخر بشأن تدهور انتهاكات حقوق الإنسان في جمهورية الكونغو الديمقراطية، التي يشكّل المدنيون فيها ضحايا العنف الخطير، وأبرز الحاجة إلى تقديم مساعدة تقنية إضافية للمعونة الإنسانية. كما اوضح الحاجة الماسة إلى المساعدة المالية والتدريبية لتحقيق العدالة والسلام وذلك في بيان شفوي حول حالة حقوق الإنسان في جمهورية أفريقيا.

 وشارك المركز أيضا بنشاط في الاجتماع الإقليمي لأوروبا وآسيا الوسطى وأمريكا الشمالية بشأن العقد الدولي للمنحدرين من أصل أفريقي، وألقى بياناً شفوياً عن الحاجة المُلّحة إلى تنفيذ برنامج الأنشطة المنصوص عليه في العقد الدولي للسكّان المنحدرين من أصل أفريقي خلال الدورة الرابعة والثلاثين لمجلس حقوق الإنسان.

قضايا أخرى:

وفي عام 2017، ركز مركز جنيف الدولي على مواضيع مهمّة اخرى، اذ ألقى عددا من البيانات الشفوية بشأن عددٍ من القضايا، منها بيانه الذي ذكر فيه أن على الحكومة الأمريكية أن تتخذ تدابير فورية لضمان عدم منح المسؤولين الحكوميين الحصانة عند ارتكاب أفعالٍ تنتهك القواعد الدولية الآمرة. وأصدر المركز أيضاً مقالاً أعرب فيه عن قلقه فيما يتعلق بالسياسة الخارجية للرئيس ترامب التي قد تخلق مزيداً من التداعيات. كما أصدر المركز مقالاً يعبّر فيه عن مواقفه بشأن قرار ترامب نقل السفارة الامريكيّة والاعتراف رسمياً بالقدس عاصمة لكيان الإحتلال الإسرائيلي.

كما ألقى مركز جنيف الدولي 9 بياناتٍ شفوية أثناء الاستعراض الدوري الشامل تناولت كل من: إسرائيل، العراق، فنلندا، تونس، هولندا، جنوب أفريقيا وميانمار. وفي هذه البيانات، أكدّ مركز جنيف الدولي للعدالة أهميّة آلية الاستعراض الدوري الشامل واهميّة تنفيذ البلدان للتوصيات لتحسين وضع حقوق الإنسان فيها.

وأثناء الدورة السادسة والثلاثين لمجلس حقوق الإنسان، قدم مركز جنيف بياناً شفوياً عن الدور الهام الذي يضطلع به السكّان الأصليون فيما يتعلق بالبيئة والتنمية المستدامة. وعلاوة على ذلك، شارك المركز أيضا في الدورة العاشرة لآلية الخبراء المعنية بحقوق السكان الأصليين، واصدر مقالا عن هذه الدورة.

وكان الحق في التنمية المستدامة أيضا في صميم بيان شفوي واحد قدمه مركز جنيف خلال الدورة السادسة والثلاثين لمجلس حقوق الإنسان. وعلاوة على ذلك، شارك المركز في الإحاطة التي قدمها نظام الامم المتحدة الإقليمي في أوروبا وآسيا الوسطى بشأن "التعاون المشترك بين القطاعات لتحقيق أهداف التنمية المستدامة في أوروبا وآسيا الوسطى".

التمييز والعنصرية وخطاب الكراهية

التمييز والعنصرية وخطاب الكراهية هي قضايا أخرى ركّز عليها مركز جنيف الدولي في عام 2017. وكان الدور الهام الذي اضطلع به اعلان ديربان وخطّة بشأن العمل العالمي لمكافحة التمييز في صميم بيان شفوي أدلى به مركز جنيف خلال الدورة الرابعة والثلاثين لمجلس حقوق الإنسان. وفي بيان شفوي آخر ألقاه أثناء الدورة الخامسة والثلاثين، سلّط الضوء أيضا على وجود أشكال متعددة من التمييز العنصري في السياسات والتشريعات الوطنية في العديد من الولايات. كما كانت العنصرية والدور الهام الذي تضطلع به إدارة شؤون المرأة والديمقراطية هما المحوران الرئيسيان في 5 بيانات شفوية أدلى بها مركز جنيف الدولي خلال الدورة السادسة والثلاثين لمجلس حقوق الإنسان. وكان خطاب الكراهية الموضوع الرئيس لحدث جانبي اشترك في تنظيمه مركز جنيف خلال الدورة الرابعة والثلاثين وبيان مكتوب قدم خلال الدورة الخامسة والثلاثين. وقد قدّم مركز جنيف الدولي للعدالة  أيضاً بياناً مكتوباً واحداً خلال الدورة الخامسة والثلاثين عن الآثار السلبية للأخبار والدعاية المزيفة واهميّة اعلان ديربان في معالجة هذه المسألة.

القضايا الدولية

وفي عام 2017، اصدر المركز ثلاثين مقالاً بهدف شرح موقفه من مختلف القضايا الدولية التي تحتفل بها الامم المتحدّة كأيامٍ دولية. وكانت القضايا المختلفة التي كتب عنها المركز ما يلي: اليوم العالمي للمرأة (8 آذار / مارس)؛ اليوم الدولي للتوعية بالألغام وتقديم المساعدة في الأعمال المتعلقة بالألغام (4 نيسان / أبريل)؛ اليوم الدولي للتفكير في الإبادة الجماعية في رواندا (7 نيسان / أبريل)؛ تذكّر ضحايا الحرب الكيميائية (29 نيسان / أبريل)؛ اليوم الدولي للطفل (1 حزيران / يونيه)؛ اليوم العالمي للاجئين (20 حزيران / يونيه)؛ اليوم الدولي لمساندة ضحايا التعذيب (26 حزيران / يونيه)؛ اليوم العالمي للسكان (11 تموز / يوليه)؛ يوم نيلسون مانديلا (18 تموز / يوليه)؛ اليوم العالمي لمكافحة الاتّجار بالأشخاص (30 تموز / يوليه)؛ يوم الشعوب الأصلية في العالم (9 آب / أغسطس)؛ اليوم العالمي للعمل الإنساني (19 آب / أغسطس)؛ يوم لإحياء ذكرى تجارة الرقيق وإلغائه (23 آب / أغسطس)؛ اليوم الدولي لضحايا الاختفاء القسري (30 آب / أغسطس)؛ اليوم الدولي لمحو الأمية (8 أيلول / سبتمبر)؛ اليوم الدولي للسلام (21 أيلول / سبتمبر)؛ اليوم العالمي لمناهضة عقوبة الإعدام (10 تشرين الأول / أكتوبر)؛ اليوم الدولي للمرأة الريفية (15 تشرين الأول / أكتوبر)؛ اليوم الدولي للتسامح (16 تشرين الأول / أكتوبر)، يوم الأغذية العالمي (16 تشرين الأول / أكتوبر)؛ اليوم الدولي للقضاء على الفقر (17 تشرين الأول / أكتوبر)؛ اليوم الدولي لإنهاء الإفلات من العقاب على الجرائم المرتكبة ضد الصحفيين (2 تشرين الثاني / نوفمبر)؛ اليوم الدولي لمنع استغلال البيئة في الحروب والنزاعات المسلحة (6 تشرين الثاني / نوفمبر)؛ يوم الأمم المتحدة (24 تشرين الأول / أكتوبر)، اليوم العالمي للطفل (20 تشرين الثاني / نوفمبر)؛ اليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة والفتاة (25 تشرين الثاني / نوفمبر)؛ اليوم الدولي للتضامن مع الشعب الفلسطيني (29 تشرين الثاني / نوفمبر)؛ إحياء ذكرى وكرامة ضحايا جريمة الإبادة الجماعية ومنع هذه الجريمة (9 كانون الأول / ديسمبر)؛ اليوم الدولي للقضاء على الرق (2 كانون الأول / ديسمبر)؛ يوم حقوق الإنسان (10 كانون الأول / ديسمبر).


To read in English click here.

اشترك في القائمة البريدية
الرجاء اضافة البريد الإلكتروني الخاص بكم في الحقل أدناه للحصول على النشرة الإخبارية الخاصة بمركز جنيف الدولي للعدالة